مقالات الحسيني:زمن النسيان
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مقالات الحسيني:زمن النسيان
زمن النسيان
بسم الله الرحمن الرحيم
و الصلاة و السلام على محمد و اَل محمد و عجل فرج محمد و اَل محمد
يطلق على شباب هذا العصر بالشباب المثقف و الواعي المتدين ، شباب الحرية الأسلامية التتي أستنبطت من الكتاب و السنة النبوية التي تناقلها الأئمة الأطهار (عليهم الصلاة و السلام) ، و درسها العلماء في بواطن الكتب و خواطرها و لم تبقى الا الحلقة الأخيرة ، و هي قراءة الشباب لها و تعلم الأخلاقيات منها و فهم محتواها و تطبيقها على أرض الواقع و عند هذا الحد من المعرفة أصبحت لدينا فكرة مفهومة إن هذا النوع من الشباب (شباب العصر ، شباب الحاضر) هو بالتأكيد شباب مثقف ، واعي ، متدين ، (لأن من قرأ بواطن الكتب و خواطرها أعلم من غيره بمفرداتها و مرادفاتها).
و لكننا نسأل هذا الشباب المثقف إن كان ملتزما بتعاليم دينه، لأننا نرى الكثير من الشباب و ما يسمى (بالواعي المتدين) و من الموالين لمحمد و اَل محمد (صلى الله عليه و اَل الرسول الميامين) و من شيعة أمير المؤمنين (عليه الصلاة و السلام)، مولعين بالغناء (يستمعون أليه و يؤدون و يقلدون من يؤدونه) في حين أن سيد البلغاء (عليه السلام) قال: (الغناء ... الغناء ... أياكم و الغناء، فأن الغناء يورث الفقر، و يميت القلب، و يذهب ماء الوجه و أن ذهب ماء وجه المؤمن فأن مثواه صقر) (صقر: قعر جهنم، الدرك الأسفل من النار)، و قال أيضاً: (لا يوجد بيت فيه غناء ألا و يوجد فيه زانية) (صدق سيد البلغاء عليه الصلاة و السلام)، و وعد الله الذين يستمعون الى مجالس اللهو (الغناء) بنار جهنم و بئس المصير و أنهم لمطرودون من رحمة الله، لذلك نود أن نوضح أن لفظ الغناء و حكمه قد ورد في الكتاب العزيز و النصوص المعتبرة من السنة النبوية الشريفة (و كما ذكرنا) و ربما أن الألفاظ التي أخذت في النصوص المعتبرة موضوعات للأحكام، أي تحمل عادةً على المعنى لظرف النص، لذلك بحث العلماء في المفهوم العرفي للغناء و فرعوا عليه أحكامه.
و لذلك سنبدأ أولا بأولً بأستعراض الأَيات الكريمة و النصوص المعتبرة من السنة النبوية الشريفة و شيء ولو بسيطاً من الفقه.
أولاً: الأيات الكريمة:-
أ- قوله تعالى: (و أجتنبوا قول الزور)، سورة الحج (30)
حيث جاءت روايات عديدة صحيحة السند تفسر (قول الزور) بالغناء، أو الغناء منه، و من هذه الروايات (عن الصدوق في معاني الأخبار بسند تام عن حماد بن عثمان عن الأمام الصادق (عليه السلام) قال: سألته عن قول الزور فقال: (منه قول الرجل للذي يغني أحسنت).
* راجع وسائل الشيعة ( ج 17 / ص 9-3 )، مؤسسة اَل البيت (ع).
و ذكر تعالى قول الزور في سورة أخرى: (و أجتنبوا الرجس من الأوثان و أجتنبوا قول الزور)، عن الامام الصادق (عليه السلام) أن (الرجس من الأوثان) هو الشطرنج، و (قول الزور) هو الغناء.
ب- قوله تعالى: (و الذين لا يشهدون الزور)، الفرقان (71).
و قد فسر الزور في الروايات بالغناء، أو منه الغناء و من هذه الروايات، عن الكليني في الكافي، بسند تام عن أبي الصباح الكناني، عن الأمام الصادق (عليه السلام) في قوله (عز و جل): (لا يشهدون الزور) قال: الغناء.
ج- قوله تعالى: (و أذا مروا بالغو مروا كراما)، الفرقان (72).
د- و قوله تعالى: ( ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله أولئك لهم عذاب مهين) لقمان (5).
ثانياً: الأحاديث الشريفة:-
ا- عن رسول الله (صلى الله عليه و اَله و سلم) قال: (و يحشر صاحب الغناء من قبره أعمى، و أخرس، و أكم، و يحشر الزاني مثل ذلك، و صاحب المزمار مثل ذلك، و صاحب الدف مثل ذلك).
ب- عن رسول الله (ص): (من أستمع الى اللهو يذاب في أَذانه الأنك)، (اللهو: الغناء و الموسيقى، الأنك: الرصاص المذاب يوم القيامة)، و قال أيضاً: (هما-الغناء و الموسيقى- رقية الزنا) أي وسيلة و طريقة تؤدي الى الزنا.
* راجع سراط النجاة ( ج 2 / 292-293 ).
ج- عن الأمام الصادق (عليه السلام): (الغناء يورث النفاق و الفقر)، و قال أيضا: (بيت الغناء لا تؤمن منه الفجيعة، و لا تجاب فيه الدعوة، و لا تدخله الملائكة).
ثالثاً: ما قاله الفقهاء في موضوع الغناء (حكم الغناء عند فقيه):-
ذكر سماحة السيد السيستاني (أدام الله ظله الوارف): أن الغناء حرام فعله و أستماعه و التكيس به، و أخذ الأجرة عليه، و لا يملك أذهى المال، و لا يجدر أيضاً تعلمه و تعليمه، و يقصد السيد بالغناء هو الكلام اللهوي الذي يؤدى بالألحان المتعارف عليها عند أهل اللهو و اللعب (أهل الفسوق).
بمعنى أن كيفيتها متداولة في مجالس اللهو و الفسوق (أستفتاء خاص)، و تعبر عنه بما يناسب مجالس اللهو و الفسوق، و ليس المقصود من عبارة مجالس اللهو و الغناء و الموسيقى (اللعب) أو اللحن الغنائي موجباً لترويح النفس أو يغير الجو النفسي، فأن ذلك جيد، و لكن المقصود بها، السامع للموسيقى أو اللحن الغنائي خصوصاً، أذا كان خبيراً بهذه الأمور،بمعنى أن هذا اللحن مستعمل في مجالس اللهو و اللعب أو أنه مشابه للألحان المستعملة فيها، فالغناء ليس بالمضمون (فأن المضمون من حكمه الخاص به فيما لو كان مشتملاً على ألفاظ أهل الفسق و الفجور أم لا)، و أنما في الكيفية و الطريقة الغنائية، حيث تكون مستعملة في مجالي أهل اللهو و الفسوق، بل حتى قراءة القرأَن الكريم، و الأدعية المقدسة، و الأذكار، لا يجوز أدائها بالألحان المتعارف عليها عند أهل اللعب و الأحوط وجوباً ترك قراءة غيره من الكلام غير اللهوي شعراً أو نثراً بذلك اللحن.
* راجع الفتاوى الميسرة لسماحة السيد / العبادات و المعاملات / (ص 296-298)، فقه المغتربين / الفصل العاشر/ أحكام الموسيقى و الغناء و الرقص.
و هنا أود أن أعود الى سابق حديثي حيث نرى الجميع و ما يسمى (بالشباب المؤمن) اليوم، بدلاً من ذكر أللقاب اَل الرسالة ( المصطفى، المرتضى، المجتبى، الشهيد، السجاد، الباقر، الصادق، الكاظم، الرضا، الجواد، الهادي، العسكري، المهدي) (عليهم الصلاة و السلام و عجل الله تعالى فرجهم الشريف)، و التشفع بها - الألقاب – الى الله (جل جلاله)، تحولوا الى أللقاب جديدة (الرسام، الساهر، الناصري، الخالدي، الأعمى، البصري، و غيرها من أسماء و اللقاب الضلال و الفسوق)، نسأل الله أن يهدينا و يهديهم الى الطريق القويم.
و أخيراً و ليس أَخراً هو معنى الكلمة بحد ذاتها التي تعتبر الجذر الأساسي للضلالة و الفسوق (الغناء):-
1- الغين ... غسلاً للعقول (تصبح العقول مملوءة بالوهم و الأبتعاد عن ذكر الله).
2- النون ... ناراً في الحقول – حقول الرحمة – (السيئات تأكل الحسنات كما تأكل النار الحطب).
3- الألف ... أَثام و خمول، الخمول أساس أرتكاب الأَثام، و الخمول الوارد هنا هو خمول كلي و ليس جزئي، أي خمول البدن و النفس و الروح.
4- الهمزة ... أُوتكم صقر، (أية من الذكر الحكيم، و معناها مقركم جهنم و بئس المصير).
فيا ويلنا أن لم نهتدي يوم لا ينفع مال و لا بنون ألا من أتى الله بقلب سليم، و الحمد لله رب العالمين.
أخوكم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
بسم الله الرحمن الرحيم
و الصلاة و السلام على محمد و اَل محمد و عجل فرج محمد و اَل محمد
يطلق على شباب هذا العصر بالشباب المثقف و الواعي المتدين ، شباب الحرية الأسلامية التتي أستنبطت من الكتاب و السنة النبوية التي تناقلها الأئمة الأطهار (عليهم الصلاة و السلام) ، و درسها العلماء في بواطن الكتب و خواطرها و لم تبقى الا الحلقة الأخيرة ، و هي قراءة الشباب لها و تعلم الأخلاقيات منها و فهم محتواها و تطبيقها على أرض الواقع و عند هذا الحد من المعرفة أصبحت لدينا فكرة مفهومة إن هذا النوع من الشباب (شباب العصر ، شباب الحاضر) هو بالتأكيد شباب مثقف ، واعي ، متدين ، (لأن من قرأ بواطن الكتب و خواطرها أعلم من غيره بمفرداتها و مرادفاتها).
و لكننا نسأل هذا الشباب المثقف إن كان ملتزما بتعاليم دينه، لأننا نرى الكثير من الشباب و ما يسمى (بالواعي المتدين) و من الموالين لمحمد و اَل محمد (صلى الله عليه و اَل الرسول الميامين) و من شيعة أمير المؤمنين (عليه الصلاة و السلام)، مولعين بالغناء (يستمعون أليه و يؤدون و يقلدون من يؤدونه) في حين أن سيد البلغاء (عليه السلام) قال: (الغناء ... الغناء ... أياكم و الغناء، فأن الغناء يورث الفقر، و يميت القلب، و يذهب ماء الوجه و أن ذهب ماء وجه المؤمن فأن مثواه صقر) (صقر: قعر جهنم، الدرك الأسفل من النار)، و قال أيضاً: (لا يوجد بيت فيه غناء ألا و يوجد فيه زانية) (صدق سيد البلغاء عليه الصلاة و السلام)، و وعد الله الذين يستمعون الى مجالس اللهو (الغناء) بنار جهنم و بئس المصير و أنهم لمطرودون من رحمة الله، لذلك نود أن نوضح أن لفظ الغناء و حكمه قد ورد في الكتاب العزيز و النصوص المعتبرة من السنة النبوية الشريفة (و كما ذكرنا) و ربما أن الألفاظ التي أخذت في النصوص المعتبرة موضوعات للأحكام، أي تحمل عادةً على المعنى لظرف النص، لذلك بحث العلماء في المفهوم العرفي للغناء و فرعوا عليه أحكامه.
و لذلك سنبدأ أولا بأولً بأستعراض الأَيات الكريمة و النصوص المعتبرة من السنة النبوية الشريفة و شيء ولو بسيطاً من الفقه.
أولاً: الأيات الكريمة:-
أ- قوله تعالى: (و أجتنبوا قول الزور)، سورة الحج (30)
حيث جاءت روايات عديدة صحيحة السند تفسر (قول الزور) بالغناء، أو الغناء منه، و من هذه الروايات (عن الصدوق في معاني الأخبار بسند تام عن حماد بن عثمان عن الأمام الصادق (عليه السلام) قال: سألته عن قول الزور فقال: (منه قول الرجل للذي يغني أحسنت).
* راجع وسائل الشيعة ( ج 17 / ص 9-3 )، مؤسسة اَل البيت (ع).
و ذكر تعالى قول الزور في سورة أخرى: (و أجتنبوا الرجس من الأوثان و أجتنبوا قول الزور)، عن الامام الصادق (عليه السلام) أن (الرجس من الأوثان) هو الشطرنج، و (قول الزور) هو الغناء.
ب- قوله تعالى: (و الذين لا يشهدون الزور)، الفرقان (71).
و قد فسر الزور في الروايات بالغناء، أو منه الغناء و من هذه الروايات، عن الكليني في الكافي، بسند تام عن أبي الصباح الكناني، عن الأمام الصادق (عليه السلام) في قوله (عز و جل): (لا يشهدون الزور) قال: الغناء.
ج- قوله تعالى: (و أذا مروا بالغو مروا كراما)، الفرقان (72).
د- و قوله تعالى: ( ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله أولئك لهم عذاب مهين) لقمان (5).
ثانياً: الأحاديث الشريفة:-
ا- عن رسول الله (صلى الله عليه و اَله و سلم) قال: (و يحشر صاحب الغناء من قبره أعمى، و أخرس، و أكم، و يحشر الزاني مثل ذلك، و صاحب المزمار مثل ذلك، و صاحب الدف مثل ذلك).
ب- عن رسول الله (ص): (من أستمع الى اللهو يذاب في أَذانه الأنك)، (اللهو: الغناء و الموسيقى، الأنك: الرصاص المذاب يوم القيامة)، و قال أيضاً: (هما-الغناء و الموسيقى- رقية الزنا) أي وسيلة و طريقة تؤدي الى الزنا.
* راجع سراط النجاة ( ج 2 / 292-293 ).
ج- عن الأمام الصادق (عليه السلام): (الغناء يورث النفاق و الفقر)، و قال أيضا: (بيت الغناء لا تؤمن منه الفجيعة، و لا تجاب فيه الدعوة، و لا تدخله الملائكة).
ثالثاً: ما قاله الفقهاء في موضوع الغناء (حكم الغناء عند فقيه):-
ذكر سماحة السيد السيستاني (أدام الله ظله الوارف): أن الغناء حرام فعله و أستماعه و التكيس به، و أخذ الأجرة عليه، و لا يملك أذهى المال، و لا يجدر أيضاً تعلمه و تعليمه، و يقصد السيد بالغناء هو الكلام اللهوي الذي يؤدى بالألحان المتعارف عليها عند أهل اللهو و اللعب (أهل الفسوق).
بمعنى أن كيفيتها متداولة في مجالس اللهو و الفسوق (أستفتاء خاص)، و تعبر عنه بما يناسب مجالس اللهو و الفسوق، و ليس المقصود من عبارة مجالس اللهو و الغناء و الموسيقى (اللعب) أو اللحن الغنائي موجباً لترويح النفس أو يغير الجو النفسي، فأن ذلك جيد، و لكن المقصود بها، السامع للموسيقى أو اللحن الغنائي خصوصاً، أذا كان خبيراً بهذه الأمور،بمعنى أن هذا اللحن مستعمل في مجالس اللهو و اللعب أو أنه مشابه للألحان المستعملة فيها، فالغناء ليس بالمضمون (فأن المضمون من حكمه الخاص به فيما لو كان مشتملاً على ألفاظ أهل الفسق و الفجور أم لا)، و أنما في الكيفية و الطريقة الغنائية، حيث تكون مستعملة في مجالي أهل اللهو و الفسوق، بل حتى قراءة القرأَن الكريم، و الأدعية المقدسة، و الأذكار، لا يجوز أدائها بالألحان المتعارف عليها عند أهل اللعب و الأحوط وجوباً ترك قراءة غيره من الكلام غير اللهوي شعراً أو نثراً بذلك اللحن.
* راجع الفتاوى الميسرة لسماحة السيد / العبادات و المعاملات / (ص 296-298)، فقه المغتربين / الفصل العاشر/ أحكام الموسيقى و الغناء و الرقص.
و هنا أود أن أعود الى سابق حديثي حيث نرى الجميع و ما يسمى (بالشباب المؤمن) اليوم، بدلاً من ذكر أللقاب اَل الرسالة ( المصطفى، المرتضى، المجتبى، الشهيد، السجاد، الباقر، الصادق، الكاظم، الرضا، الجواد، الهادي، العسكري، المهدي) (عليهم الصلاة و السلام و عجل الله تعالى فرجهم الشريف)، و التشفع بها - الألقاب – الى الله (جل جلاله)، تحولوا الى أللقاب جديدة (الرسام، الساهر، الناصري، الخالدي، الأعمى، البصري، و غيرها من أسماء و اللقاب الضلال و الفسوق)، نسأل الله أن يهدينا و يهديهم الى الطريق القويم.
و أخيراً و ليس أَخراً هو معنى الكلمة بحد ذاتها التي تعتبر الجذر الأساسي للضلالة و الفسوق (الغناء):-
1- الغين ... غسلاً للعقول (تصبح العقول مملوءة بالوهم و الأبتعاد عن ذكر الله).
2- النون ... ناراً في الحقول – حقول الرحمة – (السيئات تأكل الحسنات كما تأكل النار الحطب).
3- الألف ... أَثام و خمول، الخمول أساس أرتكاب الأَثام، و الخمول الوارد هنا هو خمول كلي و ليس جزئي، أي خمول البدن و النفس و الروح.
4- الهمزة ... أُوتكم صقر، (أية من الذكر الحكيم، و معناها مقركم جهنم و بئس المصير).
فيا ويلنا أن لم نهتدي يوم لا ينفع مال و لا بنون ألا من أتى الله بقلب سليم، و الحمد لله رب العالمين.
أخوكم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
رد: مقالات الحسيني:زمن النسيان
شكرا الك اساذ حسام وان شاء الله التوفيق لك
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
احمد السجادي- المــؤسس للمـنتديـات
(المدير العام) - عدد المساهمات : 530
تاريخ التسجيل : 10/05/2009
العمر : 36
الموقع : العراق
بطاقة الشخصية
نقاط التميز :
(10/10)
لك الشكر أخي الموقر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الأخ الموقر :أمبراطور المنتدى
السلام عليكم و رخمة البارىء و بركات الرحمن
أشكرك الشكر الجزيل على مشاعرك الطيبة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
أخوك
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الأخ الموقر :أمبراطور المنتدى
السلام عليكم و رخمة البارىء و بركات الرحمن
أشكرك الشكر الجزيل على مشاعرك الطيبة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
أخوك
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
رد: مقالات الحسيني:زمن النسيان
اشكرك سيد حسام على هذه المقاله
كرار الحجامي- مراقب عام
- عدد المساهمات : 446
تاريخ التسجيل : 04/07/2009
العمر : 35
الموقع : العراق
الي الغالي الحجامي
بسم الله الرحمن الرحيم
و الصلاة و السلام على محمد و أَله الميامين (عليهم الصلاة و السلام)
الأخ الغالي: كرار الحجامي
السلام عليكم و رحمة البارئ و بركات الرحمن
أشكرك الشكر الجزيل على مرورك و أسأل الله لك بالتوفيق
أخوك
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
و الصلاة و السلام على محمد و أَله الميامين (عليهم الصلاة و السلام)
الأخ الغالي: كرار الحجامي
السلام عليكم و رحمة البارئ و بركات الرحمن
أشكرك الشكر الجزيل على مرورك و أسأل الله لك بالتوفيق
أخوك
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
مواضيع مماثلة
» مقالات الحسيني:سوية للنهوض
» مقالات الحسيني:أسمي و أفتخر
» مقالات الحسيني:حرية الجاهل الشخصية
» مقالات الحسيني:رحلة بدون عودة
» مقالات الحسيني:أسمي و أفتخر
» مقالات الحسيني:حرية الجاهل الشخصية
» مقالات الحسيني:رحلة بدون عودة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى